الرئيسية | أرشيف الوسم : محمود الريماوي

أرشيف الوسم : محمود الريماوي

محمود الريماوي: أكتب بعيدا عن القوالب والأطر والمبدع الحقيقي هو الناقد الأدبي الأول لنفسه!

حاوره عبد الوحد مفتاح   في هذا الحوار نطلع على جزء أساسي من قضايا تظل لازمة وملحة في منجز محمود الريماوي، هذا الكاتب الإشكالي والمتعدد، فبعدما فجر كامل طاقته الأدبية في فن القصة، الذي عرف بإخلاصه الحديدي له، إلى أن عدّ أحد رواد هذا الجنس الجمالي على مستوى الأردن، حيت ...

أكمل القراءة »

قصص “مرعى النجوم ” لمحمود الرحبي: تجديد الواقعية | محمود الريماوي

محمود الريماوي   تثير  المجموعة القصصية “مرعى النجوم ” لمحمود الرحبي، العديد من القضايا ذات العلاقة بتطور الفن القصصي، وببلورة هوية قصصية محلية ( عُمانية) . فالكاتب الرحبي متمتعا بخبرته السردية التي راكمها خلال ثلاثة عقود، وبمواكبته للسرد العربي الحديث، فإنه ينطلق في مجموعته هذه ذات القصص الثماني نحو معمار ...

أكمل القراءة »

محمود الريماوي يوقع “عما تبحث في مراكش” بمعرض الكتاب بالدار البيضاء.

الموجة:   يوقع اليوم الإثنين 15 فبراير 2016 الروائي الفلسطيني الأردني، محمود الريماوي مجموعته القصصية “عما تبحث في مراكش”، وذلك على الساعة الخامسة برواق دار النشر فضاءات، في معرض الكتاب بالدار البيضاء (المغرب). يسرد محمود الريماوي في مجموعته القصصية  (عم تبحث في مراكش) الصادرة عن مجلة دبي الثقافية، باسلوبيته القصصية ...

أكمل القراءة »

مظلّة صغيرة تجمعنا | محمود الريماوي

محمود الريماوي ( فلسطين –الأردن ):     الرجل الكهل المبترد الذي فَقَد ما تحصّل عليه، وما اختزنه من دفء، والذي طالت وقفته على الرصيف تحت شرفة محل تجاري، بانتظار أن يتوقف هطول المطر، أو أن تتوقف لتحمله سيارة أجرة، قادته قدماه الى التسلل، والانسياب برشاقة طفولية تحت مظلة تحملها ...

أكمل القراءة »

آيس كريم بنكهة الحديد | محمود الريماوي

محمود الريماوي * 1 المرأة الشبح من مواليد عام سين الميلادي. “أكبر” من النساء المتقدمات في السن، و”أصغر” من مراهقات المدرسة. ويروقها أنها ، في المُجمل،لا عُمر لها. 2 المرأة الشبح أشد أنوثة من النساء وأكثر ذكورة من الرجال. 3 المرأة الشبح إمّا أدركها لأيٌ ونَصْب، تتنهّد وتتمنى لو أنها ...

أكمل القراءة »

مشي الهُوينى على تُرابٌ يتنفس

محمود الريماوي * ( إلى مهدي نصير)   بعد أن تكفّلتُ بنفقاتها ووقفتُ على حُسن تنظيمها.. ها أنا أمشي ساعة الظهيرة مُصادِقاً على صحة ما توقعتُه، ومُترحّماً عليّ في الجنازة، جنازتي ـ …. مُغرورق الفؤاد أمشي الهوينى على ترابٍ يتنفس. ومُتمتعاً بكِسرة من طمأنينة غامضة أجيل النظر في صحو السماء ...

أكمل القراءة »