أحمد بلحاج آية وارهام
جَسَد
يَحلمُ النهرُ فِيهِ
بأروقةِ الوقتِ
تَكتبُهُ شهوةُ السيمياء
بلاداً
مُخبأةً في الهَيولَى.
أيا جسداً سكنتْ فيه أنفاسُ كلِّ القبائل؛
كيف تُراوِدُ معناك
في لغةٍ فَقَأَتْ روحَها
إِصبَعُ الحاضنين غبارَ اسمهِمْ!؟
أحمد بلحاج آية وارهام