عبد الواحد كفيح: وأنا أجر نفْسي في جوف القاعة، بتثاقل مبالغ فيه، كان الحضور مازال باهتا. ولأني دخلت لاهثا من أثر التعب وسياط أشعة الشمس، لم يكن بمقدوري آنذاك أن أميز الأشياء والناس واللوحات المعروضة بالداخل. كانت القاعة برمتها عبارة عن دهليز أو ممر طويل لا أدري أين يتجه ولا ...
أكمل القراءة »