نورالدين قـشـــــى: في يوم ربيعي حالم، عاد الأطفال إلى أقسامهم بعد الاستفادة من حصة الاستراحة. في أحد الحجر الدراسية، لاحظ المدرس الشاب أن طفلا في العاشرة من عمره، يجيد رسم الوجوه البشرية بتقاسيمها المختلفة وتعابيرها وإحساساتها. مر بالقرب منه مرات عديدة، توقف عنده، أخذ منه الرسم الذي كان يجسد ...
أكمل القراءة »