يونس الطير إلى آسية بوعسري و أمين الجيلالي ،وماسح الأحذية أمام وادي سبو ؛ذاك الذي نسيت اسمه .. “إني أشتاق إلى الكائنات البشرية وأبحث عنهم, ولكنني دائما أجد نفسي فقط, مع أنني لم أشتق إلى نفسي. لم يعد يأتي أحد إلي, ولقد ذهبت إليهم جميعا ولم أجد أحدا” ...
أكمل القراءة »