رشيدة الشانك: لم يكن الجسر بعرض أحلامنا ولا الطريق انتبهت لخطونا يتمايل الظل تمدد فينا كانت الصرخة كنا هنا وكانت الأرصفة الحزينة آخر الممشى …….. كيف سأخلق الدهشة !؟ وأنا ولدت بعد الموعد بيومين يوم احترقت حقول جدي تعالت صيحة صبية وراء سنديانة الغيم كنت أجاور هذا البحر .. ...
أكمل القراءة »