عادل لطفي 1 تخرج من رأسي أظافر و تطير، لكي تقشر جلد اللانهاية. رأسي، عارياً إلا من شبح فكرة، يرفلُ في نعيم آبِق. رأسي، طار مع أشلاء القبّعة. و هو ما يزال رأسي لأن بيني و بينه جسمَ الماء. الشوكة في حلق الصورة لا تجرح الرؤية، و الحقيقة ...
أكمل القراءة »