ترجمة :عمر الفاروق عمر ربما كان الزمن الحاضر والزمن الماضى حاضرين فى مستقبل الزمن؛ فالماضى يحتوى المستقبل. إذا كان الزمن الماضى حاضرا أبدا فلم يكن ليستعاد، ولبقى مايمكن أن يكون احتمالا سرمديا مجردا فى عالم من التكهنات. ما يمكن أن يكون وما كان، يشيران الى نهاية واحدة، هى الحاضر دائما. ...
أكمل القراءة »