طارق المهتدي (المغرب): أَقــولُ وقد هبَّــتْ على الدَّارِ نَفـحةٌ: أمَـــا فيــكِ يا دارَ الأَحِــبَّـــةِ ثَـــــاوِ ؟ ** أمَا فيــــكِ لِلقــلبِ السَّقيمِ مُـعــلِّلٌ ولا فيــــكِ للــدّاءِ المُقــــيمِ مُـــدَاوِ؟ ** أمُـــرُّ على الرَّبْـــعِ الخَلاءِ، ولم يكُـنْ لِيَــعــمُـرَ ربـــعٌ، لا أبَـــــا لكَ، خَـــاوِ ** فأذكُـــرُ أيَّـــاماً إذِ الشَّـــمــلُ جـامِعٌ وإذْ واردُ ...
أكمل القراءة »