أحمد هلالي (بلجيكا): مغموراً بالندى عند باب المحطة كان يعانق جُعَّته و هو يبتلع للمرة الأخيرة ما خاله وطنا على شكل حبة فستق. لا أوراق تشي بتاريخه و لا أعقاب كلماتٍ يجتهد المحللون في استنطاق خلاياها بحثا عن جذوره. ظنوه نائما نومة صبي في الظهيرة فاغرا فاه مثل مغنٍّ ...
أكمل القراءة »