الرئيسية | أرشيف الكاتب: elmawja.com (صفحة 227)

أرشيف الكاتب: elmawja.com

سهير المصادفة: الرواية هي حكاية غالبًا ما تكون عن الحب

عادة لا أخجل كثيرًا عندما يسألونني عن انحيازي النسوي… بل أرى أن كثيرًا من الشعراء والروائيين الكبار منحازون نسويًّا أكثر مني… لأنهم ببساطة عندما ينحازون للنسوية يعلمون جيدًا أنهم منحازون للحياة، والمرأة هي مصنع الحياة، والمرأة هي سادنة الجمال والمَحبة؛ بل هي راهبة معبدها. المدهش حتى هذه اللحظة أن الأعمال ...

أكمل القراءة »

الرواية النسوية وتأنيث الاعتراف

الدار البيضاء:رضوان متوكل   نظم مختبر السرديات بتنسيق مع ماستر السرد الأدبي الحديث والأشكال الثقافية ندوة بعنوان ” تخييل الاعتراف في الرواية النسوية “، وذلك صبيحة يوم الجمعة ثامن يناير 2016 بقاعة الندوات عبد الواحد خيري، بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بنمسيك الدار البيضاء. افتتح الندوة عبد الرحمان غانمي (أستاذ جامعي ...

أكمل القراءة »

أنوثة مع وقف التنفيذ| هشام فنكاشي

هشام فنكاشي:   وتمر السنين، لم أتعلم فيها كيف تضع النساء أحمر الشفاه… لم أتعلم كيف أمشي بغنج الفتاة ودلالها، لم أعرف كيف أغسل ضفائري بمياه المطر… كيف أغني وأرقص في حضرة القمر… دائما أبدو هادئة ، أوزع الابتسامات٬ و في نفسي عاصفة تصرخ : أنا لست أخت أحد٬ فكناش ...

أكمل القراءة »

رسالة إلى التاريخ | ثامر سعيد

ثامر سعيد:   أيّها المُمَوّهُ الأفّاك جيادُكَ التي تخبُّ في الدماء لن نمتطيها . وأوراقُكَ المسطورةُ بالضغائنِ لا شأنَ لنا بها . كيف تزوّقُ جمجمةَ الوقتِ وفرشاتُكَ ملطخةٌ بالرماد . ناضجةٌ أحلامُنا فلا تفضْ علينا بموائدِكَ الفاسدة لك مآثرُكَ ولهم ولنا حطبُ الشكوكِ واشتعالُ الأسئلة . مريدوكَ كثر ما زالوا ...

أكمل القراءة »

التناص البصري عند الفنان “أل أنَتسوي” El Anatsui | محمد سعود

محمد سعود: يعتبر الفنان الغاني “آل أنستوي” (El Anatsui) أبرز الفنانين الأفارقة على الإطلاق وأحد الرموز الفنية الكبرى في العالم، توج مساره الفني الغني بعدة جوائز عالمية منها جائزة الأكاديمية البريطانية للفنون وجائزة بنيالي فينيسيا وجائزة الأكاديمية الأمريكية للفنون وكذلك جائزة الأمير كلاوس التي تعتبر أرفع جائزة مالية ومعنوية في ...

أكمل القراءة »

ملف: راهن القصة العربية : صحاري الخيال المنسية (الجزء الأول)

الموجة:   كيف وضعت قدمك الأولى في أرض القصة؟ لماذا تكتب القصة؟ ما معنى أن تكون قاصا اليوم؟ ما هي أسرار المشغل الداخلي للقاص، حيث يشيد الجملة، ويقيم المنظور، ويؤسس المنطق والبناء، ويخلق الوظائف الفنية والانفتاحات الأجناسية؟ كيف يعبر الفن القصصي عن الراهن العربي بكل اضطراباته المربكة واضطراماته الحارقة؟ وما ...

أكمل القراءة »

ساعات قليلة مختلسة مع عشيقة مخلصة لمزاجك | شريف صالح

شريف صالح ( مصر ):   في سن المراهقة بدأت ارتياد نادي الأدب في دمياط لتدشين نفسي كاتبًا. آنذاك كنت أكتب ما أعتبره قصصًا وما أحسبه شعرًا. وانتحى بي جانبًا كاتب يكبرني سنًا واستغرب عندما قلت له إنني أكتب الشعر والقصة.. فقال لي ناصحًا إنه لابد من التخصص إما الشعر ...

أكمل القراءة »

أحب القصة التي تأكل متلقيها على مهل | عمر علوي ناسنا

عمر علوي ناسنا (المغرب ):   الكتاب لا يكتبون، أن تكتب معناه أنّ أوان قطع أصابعك قد فات، هذه الرؤيا للكتابة تبدو في ظاهرها تشاؤمية، لكنها بصدق، تشكل مدخلي للكتابة القصصية، ما يفهم كتشاؤم هو غير ذلك، تأتي القصة دائما بعد نهاية الجريمة، القصة هي حكاية دم، كل وجود هو ...

أكمل القراءة »

صيّاد المهشمات | زينة حموي

زينة حموي  (سوريا):      ينهضُ قنّاصُ اللقطة من نومه الذئبي المُؤرَّق. يخرجُ إلى العالم خفيفاً مجرّداً إلا من حواسه ونظارته المجهرية. لا يفضّل عادة الطرق الالتفافية الطويلة، وفي نفس الوقت يتجنّبُ الدروب المفتوحة السهلة. يشقُّ لهدفه المباشر طريقاً يعبّدُها بالحفر والتجريب.    يمشي في الظلّ وبين التخوم، في الأماكن ...

أكمل القراءة »

حظ المبتدئ | وجدي الأهدل

وجدي الأهدل (اليمن ):      بعد تسريحي من الجيش – الخدمة الإلزامية – عدت ومعي ثلاثة دفاتر، تضم أعمالي الأدبية الأولى. وقتها كنت شاباً ساذجاً في العشرين، وليست لي معرفة بأي شخص يعمل في مجال الإعلام. أتذكر أنني حملت روايتي الأولى “الومضات الأخيرة في سبأ” إلى إحدى المطابع، وقابلت ...

أكمل القراءة »