عبد الجليل ولدحموية لأنني موبوء برهاب الأحلام اقترفت الهذيان كحل بديل، غالبا ما أفاجئني أهلوس بعين مفتوحة. اعتدت تقمص دور البطل في قصص بئيسة نسيت مؤلفها فَنسبتها لنفسي. أترجل عني ليلاً، أمتطي ذواتا أخرى، انتصر على جيوش نائمة، أتربص بالوجود لعلني أجد ثغرة إلى العدم، أقاوم أفكارا أحملها لا تقربني ...
أكمل القراءة »