الرئيسية | أرشيف الوسم : لحسن هبوز

أرشيف الوسم : لحسن هبوز

لحسن هبوز للموجة: على الشاعر  أن يكون قريباً من اليومي المعاش والكتابة لعبة تقتضي منّا البوح عن أي شيء..

يحاوره: عبد الواحد مفتاح   هو أحد الأسماء الأكثر بروزا من بين الشعراء الشباب المغاربة، بلا انتماء تقريبا، أو شجرة أنساب شعرية، شاعر كنس المهادنة من نصوصه منذ وقت مبكر، هذه النصوص التي لفرط حماستها لتفجير جماليات جديدة، بمتنها بأسلوبية مغايرة لا يمكن حتى تصنيفها داخل تعبيرية الحساسية الجديدة. لحسن ...

أكمل القراءة »

جماليات الشعر الأمازيغي السوسي : الحاج بلعيد، محمد الحنفي، علي شوهاد نموذجا | لحسن هبوز

لحسن هبوز       كغيرها من الحضارات الإنسانية، عرفت الحضارة الأمازيغية بدورها محاولة تقعيد وجودها المادي إلى وجود معنوي رمزي، تجسد أكثر في الاحتفاء المادي واللامادي. فقد تميز الإنسان الأمازيغي بارتباطه المباشر والغير العادي بالأرض كمجال يؤسس لحياته السيوسيو-اقتصادية، ومنه أصبح وجوده وجوداً متعلّقاً بالأرض الشيء الذي جعله ينسج ...

أكمل القراءة »

الشعر.. تلك الجرّة التي سلمت من الكسر | لحسن هبوز

لحسن هبوز (المغرب):   يبدو من الواضح أن تاريخ الإنسان يحفظ كسجلّ في تاريخ أدبه، والشعر تلك التنهيدة الجريحة للوجود  البشري، تنهيدة تجعلك حائراً !! هل هي صرخة من صرخات الحياة أم إيماءة أخيرة قبل الموت ؟ عندما أكتب الشعر أحسّ أنّي أندّد بما يقع للعالم.. يا للهول أين خبّئت الطبيعة ذمّتها ...

أكمل القراءة »

ندامة مُبَلّلة | لحسن هبوز

لحسن هبوز:   بيدين ممدودتين كنت أريد أن أطوي هذا الألم تماماً كما أطوي قميصي كل مساء أطويه كي يصير بحجم دبوس أغرزه تبعاً في دُمى ندامتي المتكرّرة لم يعجّلن بالرحيل لكنهنّ أجّلن البقاء أيتها الأيام الضنينة بجرم الرتابة كلانا يحتاج إلى الرأفة بينما تخنقين عمري خلسة بالوسادة كنت أنا ...

أكمل القراءة »

من الشعر الأمازيغي : قصيدة الذئب | ترجمة : لحسن هبوز

ترجمة : لحسن هبوز أداء : فرقة أزا *AZA.   تمنيت لو كنت ذئباً أتمايل بجانب قطيع من الخرفان والكلب .. صديقي على مهل نقتسم الصّوف .. نأمل من المطر الساقط أن يسقي وردة قلبك تمنيت لو كنت لحظة نومٍ لأغفيك .. فتنسى وأنا الحلم الشاغل لعقلك تمنيت لوكنت لسانك ...

أكمل القراءة »

25 ans

لحسن هبوز ماذا أفعل بينكم الآن ؟ !! خمسة وعشرون سنة .. !! واكتفيتُ، بما فيه الكفاية بإيماءةٍ منْ وَريدِي خمسة وعشرون سنة .. !! وأنا أرشدُ سفنيَّ الورقيّة إلى الماء في عصْي اللّيل أرقدُ قلبي الطّفوليَّ بين سلالتكم فأنا اقتباس صدى صرختكم وحنين لوردة تفرُكُ صمتكم خمسة وعشرون سنة ...

أكمل القراءة »