فاطمة الزهراء رياض (المغرب): كان البطل في الطرف الآخر من الأحجية؛ تركه السارد ملتصقا بجدار الذاكرة الخرب.. ومنذ ذلك الوقت وهما يدوران حول نفسيهما بغية أن يحتضن الأول الثاني ولكن بلا نهاية محسوبة التفاصيل فالسارد يدرك جيدا أن انتشار الكلام في مقدمة القصة ما هو إﻻ عبث دائري تجري ...
أكمل القراءة »