عبد الرزاق الصغير: … … … … وأخيرا ها هي أنامل المطر المنمقة الأظافر ، الشفافة خارج بلور المقهى تحاول لمس سالفك الأشقر المطروح كالسنبل الناضج عند شمع خصرك المضمخ من محذوفات وفواصل القصيدة إلى البويصلات مسك لما يا ترى نزعت الجاكيت الجلدي العشبي علقتي وشاحك الغامق في جيدي ...
أكمل القراءة »