حنان درقاوي (المغرب ): حين رأيتها قبل أربع سنوات كانت” زينة” ثملة. عائدة من عند “صادق” الثري العربي المقيم في الطابق السابع عشر من عمارة السعادة. كانت تمسك حزمة أوراق مالية لا تزال رائحة البنك تنز منها. هجمت على باب غرفتي حتى كادت تقتلعه، صاحت بكل قوتها: -دولارات، دولارات. ...
أكمل القراءة »