الشاعر المخضرم جمال خيري أَوَ رَأَيْتَ كَيْفَ تَسَلَّطْتُ عَلَى تَرَقُّبِكَ بِعُنْوَانٍ جَدِيدٍ؟ لَمْ نَزُرْ بَعْدُ، صَدِيقِي، أَيَا الْمُصْدِقُ، مَقْبَرَةَ مُونْبَّارْنَاسَ لِنَقِفَ عَلَى قُبُورِ بَعْضِ الشُّعَرَاءِ احْتِرَاماً وَإِجْلَالاً. وَلَمْ نَسْتَمِرَّ فِي انْكِتَابٍ مُتَأَلِّفٍ عَبْرَ قَصَائِدِنَا الْمُتَنَاثِرَةِ، وَلَوْ عَنْ طَرِيقِ الْأَثِيرِ، مِنْ حِينَةٍ لِفِينَةٍ، لِنَأْتِيَ بِشَيْءٍ يَسْتَحِقُّ الْقِرَاءَةَ وَالنَّشْرَ. لَمْ نَتَعَرَّفْ بَعْدُ ...
أكمل القراءة »