محمد عريج (المغرب): أمامَ عينيكَ / كم سرباً من الشُّهُبِ هوى ، وكم كوكباً أغفى من التّعبِ؟ وكمْ تمزَّقتَ في ما لا يكونُ، وكمْ سقطْتَ في النارِ تمثالاً من الخشبِ. كأنَّ عُمْرَكَ لم يُكْتَبْ لهُ عمُرٌ حتّى يَرَى، آخرَ الأشياء من كثبِ. فراحَ يكبرُ في أحضانِ ساقيةٍ ...
أكمل القراءة »