حنان الدرقاوي ميسور بداية الثمانينات، كنت في طور الإعدادي وكنا نسكن الحي الإداري بقرب بيت مدير الإعدادية ونائب التعليم. كنتُ أيامها أشتغل لحساب تلاميذ الداخلية من أجل الحصول على أخبار في غاية من الأهمية: أخبار وصول المواد الغذائية إلى مقتصدية الداخلية. كنت أمدهم بالأخبار وهم يتكفلون بعدها بالتظاهر من ...
أكمل القراءة »