الملف من إعداد: عزالدين بوركة.
إن أعمال عبد الحي الملاخ، تشرب من منبعين تتشبع منهما، لسقي الرؤية الاستيتيقية العامرة بها هذه الأعمال، تشرب من عين الصوفية التي لا تنضب ولا تتوقف عن العطاء والإلهام، وعين الموروث الشعبي، تلك العين التي يستوحي منها مركباته وجمله وصوره الفنية، ليوظفها داخل فضاء اللوحة المملوء.